المعركة القادمة، والتي لم تبدأ فصولها بعد، والتي أظن أنها سَتُدشن قريبا بعد انتهاء حفلة الحرب ضد "الإرهاب والإخوان والإسلاميين"، ستدور رحاها بين أعمدة النظام البائد "المخلوع" وأقطاب النظام "القديم المتجدد" القائم حاليا، وهي حرب ستكون شعواء لأنها بين كبار الكبار وامتداداتهم في مؤسسات الدولة وبنية المجتمع