الاستبداد يحتفي بأدوات حشده بقدر يفوق اهتمامه بآليات بطشه التي يستعان بها في المواسم فحسب وضد أولئك الذين لا يدورون في فلكه..
وهذا الاحتفاء يفسر سر الرعاية التي يحظى بها الأراجوزات والرقاصين، خاصة في الإعلام والسينما لقدرتهم على بيع السراب للمضحوك عليهم من مريدي حزب الكنبة وروادهم الانتهازيين..