يملك أصحاب الأقلام الحرة..
ميزة واحدة تؤهلهم للاستمرار..
والمواصلة بدأب على إنتاج..
أفكارهم وترديدها دون وجل..
لا تتعلق هذه الميزة بـ "الفكرة"..
ولا حتى كذلك بـ "الأسلوب"..
والتراكيب والمفردات اللغوية..
التي يولدونها ويستخدمونها..
فكثير من الأفاقين يملكون ذلك..
بل ويفوقونهم قدرة في "الوصول"..
ولا حتى القدرة على الصراخ..
والتعبير عن الاختلاف..
وسط موجة المصفقين..
الرقاصين..
وإنما فقط..
عدم اليأس..
والقدرة على التحمل..
عندما لا تجد كلماتهم..
البسيطة الصريحة..
أذنا تصغى إليها..
ميزة واحدة تؤهلهم للاستمرار..
والمواصلة بدأب على إنتاج..
أفكارهم وترديدها دون وجل..
لا تتعلق هذه الميزة بـ "الفكرة"..
ولا حتى كذلك بـ "الأسلوب"..
والتراكيب والمفردات اللغوية..
التي يولدونها ويستخدمونها..
فكثير من الأفاقين يملكون ذلك..
بل ويفوقونهم قدرة في "الوصول"..
ولا حتى القدرة على الصراخ..
والتعبير عن الاختلاف..
وسط موجة المصفقين..
الرقاصين..
وإنما فقط..
عدم اليأس..
والقدرة على التحمل..
عندما لا تجد كلماتهم..
البسيطة الصريحة..
أذنا تصغى إليها..