مبارك "المخلوع" في مكالمة هاتفية لا ندري مدى صحتها يؤيد السيسي وينصح المصريين بأنهم لا خيار لهم غير السيسي..
نجل السادات "المغدور" يرى أن السيسي أحق بأن يتبع..
نجل عبد الناصر "له العديد من الأوصاف في الحقيقة حسب المنظور الذي تنظر له من خلاله" محملا بتوكيلات عائلته يعتبر أن السيسي امتداد لوالده رغم أنه كان مؤيدا لصباحي في السباق الرئاسي أمام مرسي "المعزول"..
نجلة سعد الدين الشاذلي "المقهور" رأت هي الأخرى أنها تقف وراء السيسي..
صحيح أن لهم الحق في أن يدلوا برأيهم، ويبدوا تأيييدهم لمن يرونه الحق بتمثيلهم..
لكن ألا يعني ذلك محاولة للتحدث بالنيابة عن جملة المصريين؟
ألا يعني ذلك قفزا على حقهم في الاختيار دون توجيهات يمثلها هؤلاء بقوتهم وثقلهم السياسي؟
ألا يعني ذلك إهدار لحقي الشخصي في تجنب سلسال العسكريين الذين يحكمون البلد من أول ما خلقت؟
ألا يعني ذلك تكريسا لحكم الشللية والطبقية الذين يمثلونهم العسكريين؟
ألا يعني ذلك تضامنا من جانب النافذين ومن يمثلهم في السيطرة على حكم البلد وعدم تركها ولو لمرة واحدة لواحد من الناس رغم انهم ليسوا كذلك سواء كان صباحي أو مرسي؟
ماذا عن ارتباطات هؤلاء والشبكات المالية والتجارية والفكرية والسياسية التي تدعمهم وتقف خلفهم ومن ورائهم، ألا يكشف ذلك عن حكم النصف في المائة وربما الربع او الثمن في المائة الذي يسود مصر الآن؟
نجل السادات "المغدور" يرى أن السيسي أحق بأن يتبع..
نجل عبد الناصر "له العديد من الأوصاف في الحقيقة حسب المنظور الذي تنظر له من خلاله" محملا بتوكيلات عائلته يعتبر أن السيسي امتداد لوالده رغم أنه كان مؤيدا لصباحي في السباق الرئاسي أمام مرسي "المعزول"..
نجلة سعد الدين الشاذلي "المقهور" رأت هي الأخرى أنها تقف وراء السيسي..
صحيح أن لهم الحق في أن يدلوا برأيهم، ويبدوا تأيييدهم لمن يرونه الحق بتمثيلهم..
لكن ألا يعني ذلك محاولة للتحدث بالنيابة عن جملة المصريين؟
ألا يعني ذلك قفزا على حقهم في الاختيار دون توجيهات يمثلها هؤلاء بقوتهم وثقلهم السياسي؟
ألا يعني ذلك إهدار لحقي الشخصي في تجنب سلسال العسكريين الذين يحكمون البلد من أول ما خلقت؟
ألا يعني ذلك تكريسا لحكم الشللية والطبقية الذين يمثلونهم العسكريين؟
ألا يعني ذلك تضامنا من جانب النافذين ومن يمثلهم في السيطرة على حكم البلد وعدم تركها ولو لمرة واحدة لواحد من الناس رغم انهم ليسوا كذلك سواء كان صباحي أو مرسي؟
ماذا عن ارتباطات هؤلاء والشبكات المالية والتجارية والفكرية والسياسية التي تدعمهم وتقف خلفهم ومن ورائهم، ألا يكشف ذلك عن حكم النصف في المائة وربما الربع او الثمن في المائة الذي يسود مصر الآن؟