يتردد على مسامعنا هذا التعبير الرنان منذ أن وعينا..
ولم يعد في أذهاننا غير مساحة قليلة يمكن أن تتسع..
لعمليات "إنفاذ" جديدة للشعوب الواجب..
"التخلص" منها أو إنقاذها..
خاصة في هذا الجزء المنكوب من العالم..
الذي لم نعد نعرف من المسؤول..
عن ضياع حلمه..
ثقافته أم ناسه..
بدأوا عمليات الإنقاذ..
نهاية أربعينيات القرن الماضي..
وما زالت تتوالى حتى اللحظة..
حيث الحديث عن إنقاذ..
الشعب السوري..
وأخيرا وليس آخر..
الشعب اليمني..
وضعوا بذور الفساد والانهيار..
فتحوا وما زالوا الجروح الملتهبة..
عمقوا الشروخ والانقسامات..
أثقلوا كاهلنا بالتهديدات..
وأشغلونا بالتحديات..
والمتاهات..
الحرب والفوضى تارة..
البناء وإعادة التعمير..
تارة أخرى..
وليت كل هذه الجهود المضنية..
تكللت بالنجاح ولو مرة واحدة..
إذ تراوح الشعوب..
المهدرة كرامتها..
مكانها..
وربما يلحقهم في الشرف..
شعوب أخرى على القائمة..
ما زالت تبحث عن..
مخرج وحيد..
لإنقاذها..
ولم يعد في أذهاننا غير مساحة قليلة يمكن أن تتسع..
لعمليات "إنفاذ" جديدة للشعوب الواجب..
"التخلص" منها أو إنقاذها..
خاصة في هذا الجزء المنكوب من العالم..
الذي لم نعد نعرف من المسؤول..
عن ضياع حلمه..
ثقافته أم ناسه..
بدأوا عمليات الإنقاذ..
نهاية أربعينيات القرن الماضي..
وما زالت تتوالى حتى اللحظة..
حيث الحديث عن إنقاذ..
الشعب السوري..
وأخيرا وليس آخر..
الشعب اليمني..
فتحوا وما زالوا الجروح الملتهبة..
عمقوا الشروخ والانقسامات..
أثقلوا كاهلنا بالتهديدات..
وأشغلونا بالتحديات..
والمتاهات..
الحرب والفوضى تارة..
البناء وإعادة التعمير..
تارة أخرى..
وليت كل هذه الجهود المضنية..
تكللت بالنجاح ولو مرة واحدة..
إذ تراوح الشعوب..
المهدرة كرامتها..
مكانها..
وربما يلحقهم في الشرف..
شعوب أخرى على القائمة..
ما زالت تبحث عن..
مخرج وحيد..
لإنقاذها..