وعاوز حد يدلعه
هذه هي الحقيقة بعد قرار وزير الداخلية بنقل وتوزيع سدنة نظام الحكم السابق على سجون الجمهورية
وعلى راسهم بالطبع الرئيس المخلوع ولا المطاح به أيا كان التوصيف
فقلك نختبر حجم وسلطة كل واحد في البلد الجديدة
هل هفضل رئيس من وراء الستار
ام ان هؤلاء الذين في الحكم الآن هم الرؤساء
وعلى مايبدو ان الراجل الكبير اكثر سلطة ونفوذا من غيره ولا يستطيع احد الاقتراب منه
وبغض النظر عن اي ظروف حقيقية اخرى كسوء الحالة الجوية أو انهياره العصبي بعد تبليغه بقرار نقله الى طرة او سوء حالته المرضية
واللهم لا شماته
ولكن الي هناك رابط ما بين قرار النقل وعدم حضوره لاول مرة هو والديب جلسة محاكمته اليوم
لا أدري
واحنا بنقرا ونشوف الحواديت بتاعة الصحف المصرية والله اعلم بصدقية اخبارها مانقدرش نتجاهل الرابط بين الخبرين وتوعده انه يجيب للبلد مصيبة دولية وانه فعلا منتظر قرار بالعفو بعد بلوغه ال85
وسلملي ع المترو