لقد فعل مبارك الأفاعيل في البلاد والعباد وكان كل معارضيه يشتكون من أنهم يعارضون دون أن يكون لمعارضتهم أثر، وحسبما نعلم لم يخرج أحد لدول أوروبية ليمارس معارضته من هناك..
وبالرغم مما فعله مرسي، لكنه الوحيد الذي لم يملك من الأمر شيئا وتمكن معارضوه في الداخل من خلعه..
لكنها الأولى التي يخرج فيها معارضون مصريون ومن بروكسيل وليس لندن ولا باريس ولا برلين ليقولوا ضمنا أنهم يسرقون ويعارضون ما يحدث في البلاد بعد 30 يونيو..
قلة الخيال ومحدودية الإبداع واستمرار الخيارات التقليدية ذاتها التي لا تعالج وانما تزيد المشكلة تعقيدا، هي ذاتها الرؤى التي تقدم للبلد الآن، وكأن 90 مليونا لا يوجد من بينهم من يؤمن بقدرات هذا البلد وإمكاناته والفرص التي يمكن أن تفتح أمام أبنائه..
وبالرغم مما فعله مرسي، لكنه الوحيد الذي لم يملك من الأمر شيئا وتمكن معارضوه في الداخل من خلعه..
لكنها الأولى التي يخرج فيها معارضون مصريون ومن بروكسيل وليس لندن ولا باريس ولا برلين ليقولوا ضمنا أنهم يسرقون ويعارضون ما يحدث في البلاد بعد 30 يونيو..
قلة الخيال ومحدودية الإبداع واستمرار الخيارات التقليدية ذاتها التي لا تعالج وانما تزيد المشكلة تعقيدا، هي ذاتها الرؤى التي تقدم للبلد الآن، وكأن 90 مليونا لا يوجد من بينهم من يؤمن بقدرات هذا البلد وإمكاناته والفرص التي يمكن أن تفتح أمام أبنائه..