سألوه فور خلعه..
أنت عبيط..
ولا خايب..
ولا شكلك كدة..
كله ماسك فيها..
ولم يتركها إلا بالدم..
أجابهم وكله ثقة..
لا تخشوا شيئا..
لن تمر سنوات..
إلا ويعود كل شيء لأصله..
أنتو فاكرين أيه..
فورائي نافذين ومريدين ياكلوا الزلط..
وإن لم يردوها إلي ثانية..
فلن يقربوني بسوء..
فهم أتباعي وحشاكيلي..
ربيتهم على يدي..
نفر نفر..
أنا لا أخشى شيئا..
ولا أحدا..
هذه البلاد عشت..
وسأموت فيها..
وفوق رأس هؤلاء..
سأبقى..
عينا بعين..
وسنا بسن..
ودما بدم..
أطعمتهم ودفيتهم..
ولن تجد منهم أحدا إلا وجميلي مغطيه..
من ساسه لراسه..
حتى أبناؤهم..
وسيردونه آجلا أو عاجلا..
لا تعنيني كثيرا السَلَطَة..
حصَّلت ومعيتي ما يكفيني مؤنة الزمان..
كرامتي محفوظة رغما عن هذا وذاك..
فلم أسجن ولم أطرد ولم أنفى ولم أهرب..
لن يجرؤ أحد على الاقتراب مني..
أو المساس بي..
سأعود من جديد حاملا الراية..
لأرفعها خفاقة فوق رأس الساخطين...
الذين لا يرون سوى تحت أقدامهم..
ناظرا لهم من علٍ..
فهم كانوا وسيظلون..
ولود البطة السودا..
ولا يسوون في سوق العبيد..
شيئا...
أنت عبيط..
ولا خايب..
ولا شكلك كدة..
كله ماسك فيها..
ولم يتركها إلا بالدم..
أجابهم وكله ثقة..
لا تخشوا شيئا..
لن تمر سنوات..
إلا ويعود كل شيء لأصله..
أنتو فاكرين أيه..
فورائي نافذين ومريدين ياكلوا الزلط..
وإن لم يردوها إلي ثانية..
فلن يقربوني بسوء..
فهم أتباعي وحشاكيلي..
ربيتهم على يدي..
نفر نفر..
أنا لا أخشى شيئا..
ولا أحدا..
هذه البلاد عشت..
وسأموت فيها..
وفوق رأس هؤلاء..
سأبقى..
عينا بعين..
وسنا بسن..
ودما بدم..
أطعمتهم ودفيتهم..
ولن تجد منهم أحدا إلا وجميلي مغطيه..
من ساسه لراسه..
حتى أبناؤهم..
وسيردونه آجلا أو عاجلا..
لا تعنيني كثيرا السَلَطَة..
حصَّلت ومعيتي ما يكفيني مؤنة الزمان..
كرامتي محفوظة رغما عن هذا وذاك..
فلم أسجن ولم أطرد ولم أنفى ولم أهرب..
لن يجرؤ أحد على الاقتراب مني..
أو المساس بي..
سأعود من جديد حاملا الراية..
لأرفعها خفاقة فوق رأس الساخطين...
الذين لا يرون سوى تحت أقدامهم..
ناظرا لهم من علٍ..
فهم كانوا وسيظلون..
ولود البطة السودا..
ولا يسوون في سوق العبيد..
شيئا...