يبدو أن داء "العكشنة"..
لم يسلم منه أحد..
وأصاب بعدواه الجميع..
حتى من كنا نعتقدهم..
"قعور" المجلس..
من العقلاء "القاعدين"..
الذين لم تعد أمامهم حيلة..
ولا وسيلة للتعبير عن أنفسهم..
سوى "الزيطة" مع "الزايطين"..
هؤلاء الذين تجدهم في الأفراح..
وحفلات "الزار" و"الطهور" والموالد..
حيث يركب كبيرهم قبل صغيرهم..
"ناقة" الظهور عل أن تصيبه "نفحة"..
من "أكياس" الحمص المنتهية الصلاحية..
و"أرغفة" اللحمة المأكولة مسبقا....
ولو على حساب..
كرامتهم المهدرة..
في أروقة المانحين..
وأزقة السارقين..
لم يسلم منه أحد..
وأصاب بعدواه الجميع..
حتى من كنا نعتقدهم..
"قعور" المجلس..
من العقلاء "القاعدين"..
الذين لم تعد أمامهم حيلة..
ولا وسيلة للتعبير عن أنفسهم..
سوى "الزيطة" مع "الزايطين"..
هؤلاء الذين تجدهم في الأفراح..
وحفلات "الزار" و"الطهور" والموالد..
حيث يركب كبيرهم قبل صغيرهم..
"ناقة" الظهور عل أن تصيبه "نفحة"..
من "أكياس" الحمص المنتهية الصلاحية..
و"أرغفة" اللحمة المأكولة مسبقا....
ولو على حساب..
كرامتهم المهدرة..
في أروقة المانحين..
وأزقة السارقين..