يصعب على الكثيرين..
في غالب الأحيان..
التفريق..
بين كفاءة شخص ما..
إبداعه المميز..
نتاجه الفكري..
المتفوق..
"إعجاب" الكافة به..
الإجماع على تميزه..
رغم اختلافهم..
وبين "إنسانية" صاحبنا هذا..
آدميته وقيمه وأخلاقه..
المباعة في سوق النخاسين..
مثاليته وطوباويته..
وشاعريته على "الورق"..
وممارساته على "الأرض"..
التي يندى لها الجبين..
حب الجميع لرقيه..
المهني والعملي..
ومقتهم لانتهازيته..
عنصريته وشوفينيته..
ها هم الآن..
وكعهدهم دوما..
يدعون نشر "الحكمة"..
الغارقة في الخيال..
البعيدة عن الواقع..
يحذرون من مآلات..
أوضاع وخطورتها..
أوجدوها بـ "قيئهم"..
المتواصل والمستمر..
و"ربما" لا يدركون..
ما أنتج فسادهم "الأخلاقي"..
وإنسانيتهم الفظة "الغلظة"..
من أجواء تحفل..
بالقسوة..
والتشرذم..
والتسيب..
أجواء قد تودي بنا..
موارد الهالكين..
في غالب الأحيان..
التفريق..
بين كفاءة شخص ما..
إبداعه المميز..
نتاجه الفكري..
المتفوق..
"إعجاب" الكافة به..
الإجماع على تميزه..
رغم اختلافهم..
وبين "إنسانية" صاحبنا هذا..
آدميته وقيمه وأخلاقه..
المباعة في سوق النخاسين..
مثاليته وطوباويته..
وشاعريته على "الورق"..
وممارساته على "الأرض"..
التي يندى لها الجبين..
حب الجميع لرقيه..
المهني والعملي..
ومقتهم لانتهازيته..
عنصريته وشوفينيته..
ها هم الآن..
وكعهدهم دوما..
يدعون نشر "الحكمة"..
الغارقة في الخيال..
البعيدة عن الواقع..
يحذرون من مآلات..
أوضاع وخطورتها..
أوجدوها بـ "قيئهم"..
المتواصل والمستمر..
و"ربما" لا يدركون..
ما أنتج فسادهم "الأخلاقي"..
وإنسانيتهم الفظة "الغلظة"..
من أجواء تحفل..
بالقسوة..
والتشرذم..
والتسيب..
أجواء قد تودي بنا..
موارد الهالكين..