لماذا هذا الإصرار على ميدان التحرير لتنصيب الرجل فيه حكم البلد..
أهي محاولة بديلة للانتخابات "المقلوبة" لتأكيد أنه يحظى بالتأييد الشعبي المطلوب..
أم رسالة من الدولة للداخل والخارج على السواء أن باستطاعتها الحشد ولمَّ الناس، لكنه سيكون حشد بالتأكيد في معظمه مدفوع شأن الكومبارس وتحريك المجاميع في الماتشات والمناسبات الرسمية، ويمكن يعملوا "قاعدة" ويوزعوا أي حاجة ولو مشروب ببلاش لجلب الانتهازيين المنتفعين..
أرغبة في تكرار ما فعله مرسي عندما أرهق حراسه وضحك على رافضيه الذين لم يمهلوه الوقت الكافي للعمل، وربما مريديه أيضا، بعد أن أقسم اليمين أمام الناس وقبل قضاة الدستورية..
أمحاولة للحصول على الشرعية الشعبية المفقودة وتأكيد حضورها ولو كره الكارهون..
أهي مجاملة من أصحاب الفرح للعريس حتى يستطيع لمَّ "النقطة والجمعية" قائلين له ما "تزعلش هنجيبهملك.. بس احكم انت بس"..
أهو إصرار على الكبر والعناد للصعود على أكتاف ورؤوس الناس، الرافضين تحديدا، مخرجا هو ومريدوه وحاملوه وآكلوه ووكلائه ووسطائه لهم ألسنتهم، قائلين لهم احنا أصحاب البلد، وما أنتم إلا عبيد إحساننا..
ربما لا ندري كل ذلك..
وإن كنا لا زلنا آملين أن يخلف الله ظنوننا، ويحسن الرجل فيما أوتي,,
أهي محاولة بديلة للانتخابات "المقلوبة" لتأكيد أنه يحظى بالتأييد الشعبي المطلوب..
أم رسالة من الدولة للداخل والخارج على السواء أن باستطاعتها الحشد ولمَّ الناس، لكنه سيكون حشد بالتأكيد في معظمه مدفوع شأن الكومبارس وتحريك المجاميع في الماتشات والمناسبات الرسمية، ويمكن يعملوا "قاعدة" ويوزعوا أي حاجة ولو مشروب ببلاش لجلب الانتهازيين المنتفعين..
أرغبة في تكرار ما فعله مرسي عندما أرهق حراسه وضحك على رافضيه الذين لم يمهلوه الوقت الكافي للعمل، وربما مريديه أيضا، بعد أن أقسم اليمين أمام الناس وقبل قضاة الدستورية..
أمحاولة للحصول على الشرعية الشعبية المفقودة وتأكيد حضورها ولو كره الكارهون..
أهي مجاملة من أصحاب الفرح للعريس حتى يستطيع لمَّ "النقطة والجمعية" قائلين له ما "تزعلش هنجيبهملك.. بس احكم انت بس"..
أهو إصرار على الكبر والعناد للصعود على أكتاف ورؤوس الناس، الرافضين تحديدا، مخرجا هو ومريدوه وحاملوه وآكلوه ووكلائه ووسطائه لهم ألسنتهم، قائلين لهم احنا أصحاب البلد، وما أنتم إلا عبيد إحساننا..
ربما لا ندري كل ذلك..
وإن كنا لا زلنا آملين أن يخلف الله ظنوننا، ويحسن الرجل فيما أوتي,,