للمهتمين بالشأن النسوي من بني جلدتنا..
وبعد أن روجت داعش لصورتها الوحشية، واستخدامها للأطفال كانتحاريين محتملين..
ها هي الآن تروج لصورة أخرى لنسائها المقاتلات القادرات على القيام بالخدمات الأمنية وحراسة المنشآت والتدريب على حمل السلاح، فضلا عن إطلاق النار..
وهو تطور خطير ـ في رأينا ـ يكسب المرأة في المنطقة بعدا جديدا لدورها وريادتها وأهميتها بعيدا عن الفكرة التقليدية المتداولة عنها في السبي والبيع وجهاد النكاح...
وبعد أن روجت داعش لصورتها الوحشية، واستخدامها للأطفال كانتحاريين محتملين..
ها هي الآن تروج لصورة أخرى لنسائها المقاتلات القادرات على القيام بالخدمات الأمنية وحراسة المنشآت والتدريب على حمل السلاح، فضلا عن إطلاق النار..
وهو تطور خطير ـ في رأينا ـ يكسب المرأة في المنطقة بعدا جديدا لدورها وريادتها وأهميتها بعيدا عن الفكرة التقليدية المتداولة عنها في السبي والبيع وجهاد النكاح...