ما الذي يمكن أن يجمع بين معدية الموت في المنيا..
ومقتل ثمانية في حادث ثأر جديد بأسيوط..
وحادث أشمون وتبعاته الذي قتل فيه شاب على يد مخبر بطريق الخطأ، مثلما أُعلن ..
وذكرى ماسبيرو التي يحتفون بها بعيدا عن سؤال الأزمة بشأن المسؤول عنها...
وأخيرا وليس آخر حادث أدفو أسوان الذي نتباكى عليه الآن بعد كتابة هذه التدوينة بأيام...
ما الرابط الذي يمكن أن يؤلف بين كل هذه الأحداث المأساوية..
والتي تستدعي جميعها حوادث فاجعة أخرى على غرارها في الشبه والقرب...
ولن نقول في محمد محمود والمقطم وفي رابعة وفي غيرها..
وإنما في البدرشين والدلجمون والدلنجات وغيرها...
إنه الإنسان الذي لا قيمة له في حساب النافذين..
المصري، ابن البطة السودا، الذي لا دية له والتي لا تتجاوز ثمن موبايل بكاميرا...
إنه الراعي الرسمي لكل هذه الحوادث...
الدولة الطرية وربما الغائبة..
المجتمع المنهمك باحتفالاته التافهة..
المؤسسات والنخب القادرة على بيع الناس بأبخس الأثمان ولمن يدفع أكثر...
الانتهازيين ممن يتسلقون على أكتاف الغير...
المطحونين من مريدي حزب الكنبة الذين يقولون هل من مزيد...
ومقتل ثمانية في حادث ثأر جديد بأسيوط..
وحادث أشمون وتبعاته الذي قتل فيه شاب على يد مخبر بطريق الخطأ، مثلما أُعلن ..
وذكرى ماسبيرو التي يحتفون بها بعيدا عن سؤال الأزمة بشأن المسؤول عنها...
وأخيرا وليس آخر حادث أدفو أسوان الذي نتباكى عليه الآن بعد كتابة هذه التدوينة بأيام...
ما الرابط الذي يمكن أن يؤلف بين كل هذه الأحداث المأساوية..
والتي تستدعي جميعها حوادث فاجعة أخرى على غرارها في الشبه والقرب...
ولن نقول في محمد محمود والمقطم وفي رابعة وفي غيرها..
وإنما في البدرشين والدلجمون والدلنجات وغيرها...
إنه الإنسان الذي لا قيمة له في حساب النافذين..
المصري، ابن البطة السودا، الذي لا دية له والتي لا تتجاوز ثمن موبايل بكاميرا...
إنه الراعي الرسمي لكل هذه الحوادث...
الدولة الطرية وربما الغائبة..
المجتمع المنهمك باحتفالاته التافهة..
المؤسسات والنخب القادرة على بيع الناس بأبخس الأثمان ولمن يدفع أكثر...
الانتهازيين ممن يتسلقون على أكتاف الغير...
المطحونين من مريدي حزب الكنبة الذين يقولون هل من مزيد...