يبدو أن الفشل سيظل دائما وأبدا سمة تميز وتلاحق تلك الشخصية المعروفة بالفكاكة...
وشغل الأراجوزات..
والفهلوة..
والانتهازية...
والنفاق..
فضلا عن المنافسة في العند وتحدي الغباء....
حتى لأولئك الذين يعتقد البعض فيهم أنهم أحرص الناس على الالتزام...
والأقدر على حماية الأمة...
والأقوى في السطوة والسيطرة...
ناهيك عن أنهم يعرفون دبيب النملة...
ولكن يبدو أن كل قدراتهم تلك ومعارفهم الخيالية هذه لا تتجاوز أكثر من صف الصفوف والطوابير...
وفرض الأمور دون أن يراجعها أو يعلق عليها أحد...
علاوة على الاستسهال والوثوب والصعود ولو على أكتاف الغير,,,
والادعاء بالمؤسسية والنظامية والقوة التي لا تظهر سوى في الرصد والملاحقة والتخويف دون الردع والمنع...
ولا يملكون ما يؤهلهم لوقف نزيف الخسائر في مقدرات البلد وأرواح مواطنيها، بل رعاياها، عفوا أولاد البطة السودا، ملح الأرض وترابها الذين يتساقطون واحدا تلو الآخر دون أن يسأل عنهم أحد ولا يبكي عليهم سوى ذويهم...
وشغل الأراجوزات..
والفهلوة..
والانتهازية...
والنفاق..
فضلا عن المنافسة في العند وتحدي الغباء....
حتى لأولئك الذين يعتقد البعض فيهم أنهم أحرص الناس على الالتزام...
والأقدر على حماية الأمة...
والأقوى في السطوة والسيطرة...
ناهيك عن أنهم يعرفون دبيب النملة...
ولكن يبدو أن كل قدراتهم تلك ومعارفهم الخيالية هذه لا تتجاوز أكثر من صف الصفوف والطوابير...
وفرض الأمور دون أن يراجعها أو يعلق عليها أحد...
علاوة على الاستسهال والوثوب والصعود ولو على أكتاف الغير,,,
والادعاء بالمؤسسية والنظامية والقوة التي لا تظهر سوى في الرصد والملاحقة والتخويف دون الردع والمنع...
ولا يملكون ما يؤهلهم لوقف نزيف الخسائر في مقدرات البلد وأرواح مواطنيها، بل رعاياها، عفوا أولاد البطة السودا، ملح الأرض وترابها الذين يتساقطون واحدا تلو الآخر دون أن يسأل عنهم أحد ولا يبكي عليهم سوى ذويهم...