عندما حل أوباما قبل سنوات رئيسا منتخبا بالوكالة للعالم، أقصد للولايات غير المتحدة..
ورحب به البعض من أبناء جلدتنا محتفين به احتفاء "المولود" يوم ميلاده..
راح يرغد ويزبد بشأن ضرورة إعادة قوات بلاده إلى الوطن، "الهوم"..
ونفذ بالفعل بعضا مما وعد به لزوم فكرة "التغيير" التي بشرنا بها البعض وقتها..
باعتباره أول رئيس "مختلف" يجيء بعد رئيس "مختلف"..
مثلما يغسلون أدمغتنا دوما بمفاهيمهم ومصطلحاتهم...
ونجتر نحن الكلمات ذاتها التي يلوكونها دون فهم ولا تمحيص..
وها هو أوباما الآن، وصحبه، من داخل بلاده وخارجها..
يدورون في فلك إمكانية إعادة، عفوا، زيادة القوات الأمريكية إلى المنطقة مجددا..
وذلك بقصد محاربة الإرهاب، فضلا عن داعش وأخواتها...
التي لا ترتكز في العراق فحسب، مثلما يظن البعض..
وإنما في سوريا وغيرها، إن لزم الأمر..
الشو الأمريكي لم يكتمل بعد بالتأكيد..
إذ بالإضافة إلى التجهيزات والترتيبات المصاحبة لخلق وصناعة عدو "جديد قديم"..
وتحضير العفاريت المخيفة التي تخرج لنا في كوابيسنا، نهارا وليلا..
وضرورة التكاتف، عفوا توفير مصادر التمويل..
علاوة على الدعم اللوجيستي، الإقليمي والدولي، لمواجهتها..
وحتى لا يتوقف دوران عجلة "الإنتاج" السياسي والإعلامي والصناعي والعسكري...
فإن في خلفية المشهد فكرة البقاء والاستمرارية والصيرورة التاريخية..
التي يحاولون بها خنق كل فرص التغيير الحقيقي بالمنطقة..
هذا بجانب الربط والارتهان الوجوبي بين التواجد العسكري الغربي والأمن بالمنطقة..
ناهيك بالطبع عما يلزمه ذلك من تبعات ومسؤوليات...
أقلها أنظمة ورموز ونخب تابعة وشعوب منقادة..
إضافة للجمود "محلك سر"..
وربما السقوط من القاع..
الذي لا نعلم إلى أين يمكن أن يؤدي...
ورحب به البعض من أبناء جلدتنا محتفين به احتفاء "المولود" يوم ميلاده..
راح يرغد ويزبد بشأن ضرورة إعادة قوات بلاده إلى الوطن، "الهوم"..
ونفذ بالفعل بعضا مما وعد به لزوم فكرة "التغيير" التي بشرنا بها البعض وقتها..
باعتباره أول رئيس "مختلف" يجيء بعد رئيس "مختلف"..
مثلما يغسلون أدمغتنا دوما بمفاهيمهم ومصطلحاتهم...
ونجتر نحن الكلمات ذاتها التي يلوكونها دون فهم ولا تمحيص..
وها هو أوباما الآن، وصحبه، من داخل بلاده وخارجها..
يدورون في فلك إمكانية إعادة، عفوا، زيادة القوات الأمريكية إلى المنطقة مجددا..
وذلك بقصد محاربة الإرهاب، فضلا عن داعش وأخواتها...
التي لا ترتكز في العراق فحسب، مثلما يظن البعض..
وإنما في سوريا وغيرها، إن لزم الأمر..
الشو الأمريكي لم يكتمل بعد بالتأكيد..
إذ بالإضافة إلى التجهيزات والترتيبات المصاحبة لخلق وصناعة عدو "جديد قديم"..
وتحضير العفاريت المخيفة التي تخرج لنا في كوابيسنا، نهارا وليلا..
وضرورة التكاتف، عفوا توفير مصادر التمويل..
علاوة على الدعم اللوجيستي، الإقليمي والدولي، لمواجهتها..
وحتى لا يتوقف دوران عجلة "الإنتاج" السياسي والإعلامي والصناعي والعسكري...
فإن في خلفية المشهد فكرة البقاء والاستمرارية والصيرورة التاريخية..
التي يحاولون بها خنق كل فرص التغيير الحقيقي بالمنطقة..
هذا بجانب الربط والارتهان الوجوبي بين التواجد العسكري الغربي والأمن بالمنطقة..
ناهيك بالطبع عما يلزمه ذلك من تبعات ومسؤوليات...
أقلها أنظمة ورموز ونخب تابعة وشعوب منقادة..
إضافة للجمود "محلك سر"..
وربما السقوط من القاع..
الذي لا نعلم إلى أين يمكن أن يؤدي...