لا أخلاق ولا مثالية في السياسة..
حقيقة واقعة تؤكدها الأحداث يوميا..
في كل بقاع العالم، وليس هنا فحسب..
ما الداع إذا لحرق الدم وإرهاق الإعصاب..
وربما "الأذية" بداية من الرصد والتضييق والملاحقة..
وانتهاء بإزهاق أرواح الأقرباء والأعزاء..
لماذا يدس البعض أنفه ويقحم نفسه في هذه اللعبة المقيتة...
رغم إدراكه لقاعدتها البسيطة والمحورية..
التي تفرض التنازل تارة والمساومة تارة ثانية..
وشغل الأراجوزات تارة أخرى...
هل السياسة بهذه الجاذبية لتدفع "الأطهار" للتورط فيها..
والانغماس في شؤونها واللهاث من أجل ركابها..
ما الذي قدمته وتقدمه لرموز سقطت من علٍ..
وتهافتت من أجل "حفنة" من التصريحات..
كلمة حق، شهادة ومن يكتمها، شيطان أخرس..
مسؤولية المجتمع التضامنية، الرأي والرأي الآخر..
الادعاء بالأهلية قياسا بالغير..
أم ان هناك بواعث ودوافع أخرى وراء ذلك..
مصلحة ما، علاقات هنا وهناك، أم الطبيعة البشرية..
التي تأبى إلا أن تلوث أيديها بروح ودم ولحم الآخرين..
حقيقة واقعة تؤكدها الأحداث يوميا..
في كل بقاع العالم، وليس هنا فحسب..
ما الداع إذا لحرق الدم وإرهاق الإعصاب..
وربما "الأذية" بداية من الرصد والتضييق والملاحقة..
وانتهاء بإزهاق أرواح الأقرباء والأعزاء..
لماذا يدس البعض أنفه ويقحم نفسه في هذه اللعبة المقيتة...
رغم إدراكه لقاعدتها البسيطة والمحورية..
التي تفرض التنازل تارة والمساومة تارة ثانية..
وشغل الأراجوزات تارة أخرى...
هل السياسة بهذه الجاذبية لتدفع "الأطهار" للتورط فيها..
والانغماس في شؤونها واللهاث من أجل ركابها..
ما الذي قدمته وتقدمه لرموز سقطت من علٍ..
وتهافتت من أجل "حفنة" من التصريحات..
كلمة حق، شهادة ومن يكتمها، شيطان أخرس..
مسؤولية المجتمع التضامنية، الرأي والرأي الآخر..
الادعاء بالأهلية قياسا بالغير..
أم ان هناك بواعث ودوافع أخرى وراء ذلك..
مصلحة ما، علاقات هنا وهناك، أم الطبيعة البشرية..
التي تأبى إلا أن تلوث أيديها بروح ودم ولحم الآخرين..