هل يمكن أن يتخلوا عنه..
الصحيح: متى يمكن التخلي عنه..
هذه بديهية في لعبة السياسة القذرة..
فلا علاقات أبدا، وإنما مصالح دائما..
قوى العالم الكبرى وتابعيها الإقليميين..
لا يمكن أن تركن لطرف خاسر..
خاصة إذا كان يشكل عبئا عليها..
ويكلفها ما لا طاقة لها به..
ويستنزف مواردها دون طائل..
ويكشف كل يوم عن سوء أداء..
وضعف مستوى ومنطق مأفون..
مع التغيرات التي تشهدها المنطقة والعالم..
صعود الكيانات العابرة للحدود، المسلحة منها..
بروز القدرات اللاتناظرية لقوى وأطراف..
ظهور الشارع في الساحة والميدان..
زيادة وقْع تأثيره على الأرض..
دخول الموت الطبيعي والسياسي..
على قائمة المتغيرات الباعثة على التأمل..
لكن، ماذا عن شبكة تحالفات الداخل..
علاقات النفوذ والمال والفساد..
العمق الإستراتيجي، القاعدة..
التي تنطلق منها وتدافع عنها..
أشباه الدول والنظم الفاسدة..
هل آن أوانها هي الأخرى..
لتعيد التفكير في التخلي عنه..
كغيرها، قبل فوات الأوان..
الصحيح: متى يمكن التخلي عنه..
هذه بديهية في لعبة السياسة القذرة..
فلا علاقات أبدا، وإنما مصالح دائما..
قوى العالم الكبرى وتابعيها الإقليميين..
لا يمكن أن تركن لطرف خاسر..
خاصة إذا كان يشكل عبئا عليها..
ويكلفها ما لا طاقة لها به..
ويستنزف مواردها دون طائل..
ويكشف كل يوم عن سوء أداء..
وضعف مستوى ومنطق مأفون..
مع التغيرات التي تشهدها المنطقة والعالم..
صعود الكيانات العابرة للحدود، المسلحة منها..
بروز القدرات اللاتناظرية لقوى وأطراف..
ظهور الشارع في الساحة والميدان..
زيادة وقْع تأثيره على الأرض..
دخول الموت الطبيعي والسياسي..
على قائمة المتغيرات الباعثة على التأمل..
لكن، ماذا عن شبكة تحالفات الداخل..
علاقات النفوذ والمال والفساد..
العمق الإستراتيجي، القاعدة..
التي تنطلق منها وتدافع عنها..
أشباه الدول والنظم الفاسدة..
هل آن أوانها هي الأخرى..
لتعيد التفكير في التخلي عنه..
كغيرها، قبل فوات الأوان..